السلام عليكم ..
إن خروج المرأة للعمل قلص من فرص التوظيف للرجل ، الأمر الذي أدى لتفاقم ظاهرة البطالة لدى أوساط الشباب ..
تصوروا لو أننا نعمل بالدين .. ونطبق النص ( وقرن في بيوتكن ) مع مراعاة الاستثناءات ( إذ وجود المرأة الطبيبة و الممرضة و المربية أمر ضروري بل مطلوب .. وهن مجاهدات في سبيل الله ، إذ يؤثرن العمل في سبيل الله على الراحة والبقاء في البيت ) .
ويدعون التطور بحجة بلوغ تمثيل النساء في الكتلة العاملة إلى النصف .. فهل ينسون أم يتناسون ما يحصل للشباب بالمقابل ( بطالة ثم ما يعقب من ذلك من تأخر في سن الزواج بل استحالته أحيانا ...)
أطرح باقتضاب هذا الموضوع قصد الاطلاع على آرائكم بخصوصه ..
وستكون لي عودة للإدلاء برأيي بإسهاب ...